من أول سطر بكتفي بالحلم،
أرسم خريطة عمر… بالصبر والعزم.
حطيت كلّي في كتاب وفي طريق،
واليوم أوقف والفرح فيني يليق.
(الكوبليه)
أنا ريماس، دربي ما كان سهل،
سنين مشيتها والظروف لي تشتعل.
بالمعلوماتية الصحية رفعت رايتي،
وفي الجامعة السعودية الإلكترونية، كتبت نهايتي.
(اللازمة)
تخرجت… وقلبي يقول “الحمد لله”،
هذا تعب سنين، ما راح سُدى.
ست سنين، وكل لحظة فيها،
حبر من عزيمة… ونور من نية.
(المقطع الثاني)
ما نسيت الليالي، ولا صمت المذاكرة،
ولا دمعتي إذا تعبت وقلت: “باستاهل أكثره”.
لكن كنت أقول: “يا ريماس، كملي”،
وربي بفضله، اليوم حقق لي أملي.
(اللازمة – تكرار)
تخرجت… وقلبي يقول “الحمد لله”،
هذا تعب سنين، ما راح سُدى.
ست سنين، وكل لحظة فيها،
حبر من عزيمة… ونور من نية.
(الختام)
آخر فصل من الحكاية انكتب،
بس بدايتي اليوم، فعليًا تبدأ وتُحب.
أنا ريماس، واليوم أفتخر وأقول،
تخرّجي بداية… للحلم الأكبر على طول